[Arabe] Traduction d'un témoignage (AR>FR)
Posted: 03 Nov 2006 10:26
تسباء الخير
Quelqu'un aurait-il l'amabilité de me traduire ce toignage en français...
شوكرا جيدَا
Texte:
في فلسطين و بالأخص في قطاع غزة نعاني العديد من المشاكل التي تعوق الحياة
الطبيعية و من ذلك :
* الغارات الجوية على أماكن متفرقة و ما تسفر عنه من ضحايا و خسائر مادية و
بشرية, خاصة أنه من المرجح أن نوعية القذائف المستعملة محرمة دوليا و قد بني
هذا الترجيح على أساس الإعاقات و الآثار التي حدثت للأشخاص المصابين.
*العديد من الغارات تكون وهمية بهدف بث الرعب في نفوس الناس و خاصة الأطفال
الذين باتوا يعانون العديد من المشكلات النفسية.
*يقوم الإسرائيليون بسرقة مياهنا الجوفية عن طريق حفر آبار لسحب المياه من
الأراضي الفلسطينية إلى أراضيهم و ما ينجم عن ذلك من ضرر للزراعة و الشرب.
*المياه التي نستعملها و نشربها ملوثة بمواد كيماوية و تؤدي للإصابة بالعديد من
الأمراض على المدى البعيد.
*تم تجريف العديد من الأراضي الزراعية في فلسطين بحجة أن المطاردين يختبؤون
فيها، و بالطبع نتيجة ذلك حرمان العديد من المواطنين من مورد الرزق الرئيس لهم
و حرمان الشعب من السلع الزراعية المحلية التي يحتاجونها.
*تقوم السياسة الإسرائيلية على تجريد الفلسطينيين من كل ما قد يساعدهم على
الاستقلال، فعملوا على إفساد النشاط الزراعي كما أسلفت و استقطاب الأيدي
العاملة الفلسطينية بشكل كبير جدا للعمل في إسرائيل، فأصبحت الأيدي الفلسطينية
تبني إسرائيل و هذا يساهم في هدم الاقصاد الوطني الفلسطيني.
*الكوارث الإنسانية التي شهدتها فلسطين منذ بداية الانتفاضة ( و قبل ذلك أيضا)
بسبب همجية الاحتلال، من قتل و تدمير و منع سيارات الإسعاف من المرور لإنقاذ
الضحايا، بل و التعرض للمسعفين و المنقذين سواء أكانوا مسعفين طبيين أو من
المواطنين.
*هدم منازل المواطنين و تشريدهم و حرمانهم حتى من فرصة التقاط بعض الأشياء منها
و في بعض الأحيان عدم إتاحة فرصة لهم لارتداء ملابسهم.
*أخذ العديد من الأراضي عنوة. لبناء مستوطنات و لكن انتهت هذه الفترة منذ حوالي
عام.
*إغلاق الحدود و قد أسفر عن ذلك :
1- تعطيل مصالح التجار و كساد تجارتهم بسبب تلف البضائع على الحدود خاصة المواد
الغذائية.
2-تعطيل مصالح المسافرين الذين يضطرون للسفر لتجديد إقامتهم فتنتهي مدتها و هم
ينتظرون على الحواجز.
3-عدم وصول الأدوية للآلاف من ذوي الأمراض المزمنة ( القلب، الضغط، السكر )
التي لا تتوافر محليا و لابد من استيرادها و ما يسببه ذلك لأولئك المرضى.
4- الكثير من المسافرين هم مرضى يتعالجون في مصر أو يذهبون لإجراء جراحات فيها
و التأخير يضر بحالتهم الصحية بشكل بالغ.
5- الظروف على الحاجز سيئة للغاية من قذارة لا حد لها و مناخ متطرف ( رفح شديدة
الحرارة نهارا و قارسة البرودة ليلا) فأحيانا بعض المسافرين سيئي الحظ ينتظرون
في المعبر أياما.
6- المعاملة السيئة من قبل جنود الاحتلال و المهانة البالغة، و الأمر المحزن
أننا في بلادنا لكننا نؤمر من عدونا و ليس لنا حق أن نعترض.
*قبل فترة ليست بطويلة عقب قضية الجندي الإسرائيلي، اتبعت اسرائيل سياسة جديدة
: الاتصال بالمنازل و إبلاغهم بضرورة إخلائها قبل فترة من الزمن ( أحيانا 5 أو
10 دقائق أو ربع ساعة ) المهم أن هذا الوقت لا يكفي لتبليغ الجيران الذين حتما
سوف يصيبهم نصيب من هذا القصف و لا يكفي الوقت لإيقاظ الأطفال أو ارتداء الثياب
أو إحضار وثائق رسمية أو مال من المنزل قبل قصفه. دائما ما يتم القصف قبل
انتهاء المدة المحددة التي هي قصيرة أصلا.( البيوت التي تقصف بهذه الطريقة ليس
بالضرورة أن تضم مقاومين أو مطلوبين، عادة ما تكون لأناس عاديين )
* نتج عما سبق قيام العديد من الأشخاص عديمي الأخلاق بالمزاح مع غيرهم و ادعاء
اتصال من المخابرات الإسرائيلية و هذا سبب مشاكل كثيرة فكثير من العائلات أخلت
منازلها و في النهاية لم يحدث شيء.
*تتصل المخابرات بالمنازل و تبث أسطوانة مفادها أن سكان قطاع غزة سيدفعون الثمن
إذا عاونوا المقاومين لبث الرعب في النفوس و قد وقع مع عائلتي حادث من جراء هذا
:
البناية المقابلة تلقت اتصالا كهذا ( تهديد و ليس إبلاغ بالقصف ) فرد على
الهاتف طفل صغير و ما أن سمع كلمة جيش حتى أبلغ أهله أن المنزل سيقصف، فأخلى
معظم سكان الحرة منازلهم و أخلى سكان العمارة ((( كل ))) ما في المنزل و طلبوا
مساعدة الآخرين في إخلاء مخازن بضائعهم و استمروا في انتظار القدر المشؤوم 3
أيام. و لم يحدث شيء.
*ضربت إسرائيل محطة توليد الكهرباء التي استمر بناؤها زمنا طويلا. فدمروا عمادا
من أعمدة بنيتنا التحتية، فأصبحت الكهرباء تقطع على مناطق كثيرة لفترات طويلة ،
فأضر ذلك جميع طبقات الشعب.
التجار يفسد قسم كبير من موادهم الغذائية. ( و لم تعد الثلجات تباع في الصيف
لعدم وجود كهرباء للتبريد).
النجارون و الحدادون و أصحاب الحرف التي تستعمل آلات تعطل عملهم.
المستشفيات عانت أيضا من ذلك لأنها تحتاج أجهزة و لا يتوافر وقود لاستعمال
المولدات مما أضر المرضى.
و غير ذلك. و حاليا هناك أزمة لأن الشموع غير متوافرة بشكل كبير في السوق و
ارتفع سعرها كثيرا و هي من نوعية سيئة لأن الجيدة نفذت. هناك محاولات لحل
المشكلة عن طريق الاستعانة بالمصريين و لكن لم تحل تماما.
*في فترة الاجتياح لم يتوافر لأهالي المناطق الجنوبية ماء و لا كهرباء و لا
وقود فعاشوا حياة بدائية مستعملين الخشب للطهو ( إن توافر ) و غير ذلك .
*الموظفون لا يتقاضون رواتبهم بسبب السياسة الإسرائيلية التي تهدف لتحطيم
معنويات الشعب و صموده.
هذا مختصر قاصر عن التعبير عن الحقيقة الواقعة و ربما نسيت ذكر العديد و العديد
من الأشياء.
Quelqu'un aurait-il l'amabilité de me traduire ce toignage en français...
شوكرا جيدَا
Texte:
في فلسطين و بالأخص في قطاع غزة نعاني العديد من المشاكل التي تعوق الحياة
الطبيعية و من ذلك :
* الغارات الجوية على أماكن متفرقة و ما تسفر عنه من ضحايا و خسائر مادية و
بشرية, خاصة أنه من المرجح أن نوعية القذائف المستعملة محرمة دوليا و قد بني
هذا الترجيح على أساس الإعاقات و الآثار التي حدثت للأشخاص المصابين.
*العديد من الغارات تكون وهمية بهدف بث الرعب في نفوس الناس و خاصة الأطفال
الذين باتوا يعانون العديد من المشكلات النفسية.
*يقوم الإسرائيليون بسرقة مياهنا الجوفية عن طريق حفر آبار لسحب المياه من
الأراضي الفلسطينية إلى أراضيهم و ما ينجم عن ذلك من ضرر للزراعة و الشرب.
*المياه التي نستعملها و نشربها ملوثة بمواد كيماوية و تؤدي للإصابة بالعديد من
الأمراض على المدى البعيد.
*تم تجريف العديد من الأراضي الزراعية في فلسطين بحجة أن المطاردين يختبؤون
فيها، و بالطبع نتيجة ذلك حرمان العديد من المواطنين من مورد الرزق الرئيس لهم
و حرمان الشعب من السلع الزراعية المحلية التي يحتاجونها.
*تقوم السياسة الإسرائيلية على تجريد الفلسطينيين من كل ما قد يساعدهم على
الاستقلال، فعملوا على إفساد النشاط الزراعي كما أسلفت و استقطاب الأيدي
العاملة الفلسطينية بشكل كبير جدا للعمل في إسرائيل، فأصبحت الأيدي الفلسطينية
تبني إسرائيل و هذا يساهم في هدم الاقصاد الوطني الفلسطيني.
*الكوارث الإنسانية التي شهدتها فلسطين منذ بداية الانتفاضة ( و قبل ذلك أيضا)
بسبب همجية الاحتلال، من قتل و تدمير و منع سيارات الإسعاف من المرور لإنقاذ
الضحايا، بل و التعرض للمسعفين و المنقذين سواء أكانوا مسعفين طبيين أو من
المواطنين.
*هدم منازل المواطنين و تشريدهم و حرمانهم حتى من فرصة التقاط بعض الأشياء منها
و في بعض الأحيان عدم إتاحة فرصة لهم لارتداء ملابسهم.
*أخذ العديد من الأراضي عنوة. لبناء مستوطنات و لكن انتهت هذه الفترة منذ حوالي
عام.
*إغلاق الحدود و قد أسفر عن ذلك :
1- تعطيل مصالح التجار و كساد تجارتهم بسبب تلف البضائع على الحدود خاصة المواد
الغذائية.
2-تعطيل مصالح المسافرين الذين يضطرون للسفر لتجديد إقامتهم فتنتهي مدتها و هم
ينتظرون على الحواجز.
3-عدم وصول الأدوية للآلاف من ذوي الأمراض المزمنة ( القلب، الضغط، السكر )
التي لا تتوافر محليا و لابد من استيرادها و ما يسببه ذلك لأولئك المرضى.
4- الكثير من المسافرين هم مرضى يتعالجون في مصر أو يذهبون لإجراء جراحات فيها
و التأخير يضر بحالتهم الصحية بشكل بالغ.
5- الظروف على الحاجز سيئة للغاية من قذارة لا حد لها و مناخ متطرف ( رفح شديدة
الحرارة نهارا و قارسة البرودة ليلا) فأحيانا بعض المسافرين سيئي الحظ ينتظرون
في المعبر أياما.
6- المعاملة السيئة من قبل جنود الاحتلال و المهانة البالغة، و الأمر المحزن
أننا في بلادنا لكننا نؤمر من عدونا و ليس لنا حق أن نعترض.
*قبل فترة ليست بطويلة عقب قضية الجندي الإسرائيلي، اتبعت اسرائيل سياسة جديدة
: الاتصال بالمنازل و إبلاغهم بضرورة إخلائها قبل فترة من الزمن ( أحيانا 5 أو
10 دقائق أو ربع ساعة ) المهم أن هذا الوقت لا يكفي لتبليغ الجيران الذين حتما
سوف يصيبهم نصيب من هذا القصف و لا يكفي الوقت لإيقاظ الأطفال أو ارتداء الثياب
أو إحضار وثائق رسمية أو مال من المنزل قبل قصفه. دائما ما يتم القصف قبل
انتهاء المدة المحددة التي هي قصيرة أصلا.( البيوت التي تقصف بهذه الطريقة ليس
بالضرورة أن تضم مقاومين أو مطلوبين، عادة ما تكون لأناس عاديين )
* نتج عما سبق قيام العديد من الأشخاص عديمي الأخلاق بالمزاح مع غيرهم و ادعاء
اتصال من المخابرات الإسرائيلية و هذا سبب مشاكل كثيرة فكثير من العائلات أخلت
منازلها و في النهاية لم يحدث شيء.
*تتصل المخابرات بالمنازل و تبث أسطوانة مفادها أن سكان قطاع غزة سيدفعون الثمن
إذا عاونوا المقاومين لبث الرعب في النفوس و قد وقع مع عائلتي حادث من جراء هذا
:
البناية المقابلة تلقت اتصالا كهذا ( تهديد و ليس إبلاغ بالقصف ) فرد على
الهاتف طفل صغير و ما أن سمع كلمة جيش حتى أبلغ أهله أن المنزل سيقصف، فأخلى
معظم سكان الحرة منازلهم و أخلى سكان العمارة ((( كل ))) ما في المنزل و طلبوا
مساعدة الآخرين في إخلاء مخازن بضائعهم و استمروا في انتظار القدر المشؤوم 3
أيام. و لم يحدث شيء.
*ضربت إسرائيل محطة توليد الكهرباء التي استمر بناؤها زمنا طويلا. فدمروا عمادا
من أعمدة بنيتنا التحتية، فأصبحت الكهرباء تقطع على مناطق كثيرة لفترات طويلة ،
فأضر ذلك جميع طبقات الشعب.
التجار يفسد قسم كبير من موادهم الغذائية. ( و لم تعد الثلجات تباع في الصيف
لعدم وجود كهرباء للتبريد).
النجارون و الحدادون و أصحاب الحرف التي تستعمل آلات تعطل عملهم.
المستشفيات عانت أيضا من ذلك لأنها تحتاج أجهزة و لا يتوافر وقود لاستعمال
المولدات مما أضر المرضى.
و غير ذلك. و حاليا هناك أزمة لأن الشموع غير متوافرة بشكل كبير في السوق و
ارتفع سعرها كثيرا و هي من نوعية سيئة لأن الجيدة نفذت. هناك محاولات لحل
المشكلة عن طريق الاستعانة بالمصريين و لكن لم تحل تماما.
*في فترة الاجتياح لم يتوافر لأهالي المناطق الجنوبية ماء و لا كهرباء و لا
وقود فعاشوا حياة بدائية مستعملين الخشب للطهو ( إن توافر ) و غير ذلك .
*الموظفون لا يتقاضون رواتبهم بسبب السياسة الإسرائيلية التي تهدف لتحطيم
معنويات الشعب و صموده.
هذا مختصر قاصر عن التعبير عن الحقيقة الواقعة و ربما نسيت ذكر العديد و العديد
من الأشياء.